صوت قوي في الذاكرة وابتسامة لطفل كوردي ودع رجل فلسطيني أصغر منه وغادر أمسه البارحة (قحورنجي ) لصوت خفيف يهبط على الكتف شال من حبيبة مؤجلة وضحكة أطفال كثير من الضحايا هناك حيث يموتون هناك حيث يقتلون كالسمك يغلفون في علب السردين ..